Année : 2023

  • Los Estados Unidos condicionan su ayuda militar a Marruecos a la cooperación con Israel.

    Etiquetas : Estados Unidos, Marruecos, ayuda militar, Sahara Occidental, Israel, normalización, Acuerdos de Abraham,

    Es una decisión estadounidense que llega en un momento delicado para Marruecos, en medio de la agresión israelí contra la Franja de Gaza. En la ley de presupuesto de defensa para el próximo ejercicio (Ley de autorización de defensa nacional, NDAA 2024), la ayuda militar estadounidense al reino está ahora vinculada a la intensificación de la cooperación militar con Israel.

    La ley acaba de ser firmada por el presidente Joe Biden. Medios marroquíes cercanos al palacio real celebran la eliminación del requisito previo de esfuerzos para encontrar una solución a la cuestión saharaui, ignorando la nueva condición impuesta que podría aumentar la brecha entre las autoridades marroquíes y la población, que está muy comprometida con la causa palestina.

    En el primer presupuesto de defensa firmado por Joe Biden en diciembre de 2021, se estipulaba que la ayuda militar a Marruecos no podría concederse si el país no se comprometía a buscar una « solución mutuamente aceptable » al conflicto en el Sáhara Occidental.

    Esta decisión se tomó después de una campaña liderada por parlamentarios que instaban a revocar la decisión tomada un año antes por el presidente Donald Trump de reconocer la « soberanía marroquí » sobre el Sáhara Occidental. La declaración del predecesor de Joe Biden fue la contrapartida de la normalización de las relaciones entre Marruecos e Israel.

    Aunque la administración Biden no denunció la declaración, no concretizó los compromisos de Trump con Marruecos e incluso volvió a la posición inicial de Washington en el tema saharaui.

    Sin embargo, la elaboración del presupuesto 2024 se ve afectada por el conflicto ucraniano y la guerra en Gaza, en la que Washington apoya sin reservas a su aliado israelí.

    Cooperación militar entre Marruecos e Israel: Estados Unidos se involucran

    En el pasaje dedicado a Marruecos, el requisito ya no es la búsqueda de una solución política al conflicto saharaui, sino la intensificación de la cooperación y la asociación con Israel.

    En dicho pasaje, se destaca la declaración de normalización de las relaciones entre Marruecos e Israel. Los redactores de la NDAA 2024 también subrayan que el acuerdo de diciembre de 2020 proporcionó información sobre las « prioridades » de Estados Unidos « en materia de inteligencia ».

    Marruecos ha intensificado su asociación militar y de seguridad con Israel en los últimos tres años. El punto culminante de esta aproximación fue la firma de un protocolo de cooperación en defensa durante la visita a Rabat del entonces ministro de Defensa israelí, Benny Gantz, en noviembre de 2021. Argelia considera esta aproximación como una amenaza para su seguridad.

    El inicio de la guerra en Gaza y los crímenes cometidos por el ejército israelí contra los civiles palestinos han puesto al palacio real y al gobierno marroquí en una posición incómoda y en desacuerdo con la población marroquí, que expresa su apoyo diario al pueblo palestino y su rechazo a la normalización mediante acciones callejeras significativas.

    El dilema podría plantearse con mayor agudeza después de esta nueva exigencia estadounidense.

    Fuente : TSA-Algérie, 28/12/2023

    #Marruecos #EstadosUnidos #EEUU #SaharaOccidental #AyudaMilitar #Israel

  • الصحراء الغربية : تكثيف النضال على جميع الجبهات في 2023 من أجل افتكاك الاستقلال


    الجزائر- ينهي الشعب الصحراوي, تحت قيادة ممثله الشرعي والوحيد, جبهة البوليساريو, سنة 2023 وكله عزم على تكثيف النضال ضد الإحتلال المغربي بكل الوسائل المشروعة والمتاحة لانتزاع حريته وبسط سيادته على كامل أراضي الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية وثرواته وموارده الطبيعية.

    وعلى الرغم من اعرابها في العديد من المناسبات عن ارتياحها لمختلف القرارات الدولية التي أكدت من جديد على الوضع القانوني للصحراء الغربية, فان جبهة البوليساريو ما فتئت تؤكد في كل مرة على أن الحل الوحيد الواقعي والعملي لتسوية النزاع في الصحراء الغربية و استكمال عملية تصفية الاستعمار من آخر مستعمرة في القارة الإفريقية, يكمن في تطبيق مخطط التسوية الأممي-الإفريقي لعام 1991, الذي قبله رسميا طرفا النزاع (جبهة البوليساريو والمغرب) وصادق عليه مجلس الأمن بالإجماع.

    غير أن مواصلة المغرب في تعنته وعرقلة مخطط التسوية ورفضه تطبيق مختلف القرارات الدولية, أبرزها القرار الأممي 1514 في المنطقة غير المتمتعة بالحكم الذاتي, دفع بجبهة البوليساريو إلى العودة الى المربع الاول و استئناف الكفاح المسلح يوم 13 نوفمبر 2020, بعد أن انتهك جيش الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار الساري المفعول منذ عام 1991.

    وبعد ثلاث سنوات من الحرب التي تخوضها قوات جيش التحرير الشعبي الصحراوي على طول الجدار الرملي الفاصل, قررت القيادة العامة للجيش, خلال اجتماع ترأسه الرئيس الصحراوي, الامين العام لجبهة البوليساريو, إبراهيم غالي, « تسريع وتيرة تصعيد القتال » ضد قوات الاحتلال المغربية من خلال التأكيد على ضرورة تكثيف « العمليات النوعية » ضمانا ل »نجاعة » الكفاح المسلح .

    وهو نفس المسعى الذي كانت قد ذهبت إليه جبهة البوليساريو خلال عقد مؤتمرها ال16 بولاية الداخلة بمخيمات اللاجئين الصحراويين في الفترة من 13 الى 17 يناير الماضي, حيث شددت على ضرورة « تصعيد الكفاح من أجل طرد المحتل وفرض السيادة » على كامل تراب الجمهورية الصحراوية.

    هذا, وشهدت سنة 2023 أيضا احياء العديد من المناسبات التاريخية على غرار الذكرى ال50 لتأسيس جبهة البوليساريو و اندلاع الكفاح المسلح ضد المستعمر الإسباني ثم المحتل المغربي, وهي الاحداث التي شكلت فرصة للشعب الصحراوي جدد من خلالها تمسكه بمواصلة النضال الى غاية تحقيق النصر النهائي.

    التضامن مع القضية الصحراوية يشق طريقه بخطى ثابتة داخل المؤسسات الدولية والاممية

    تعزز الموقف الصحراوي الداخلي الصلب في التحرر والاستقلال بدعم دولي منقطع النظير, من خلال توسع رقعة التضامن مع الشعب الصحراوي, فشقت القضية الصحراوية طريقها وبخطى ثابتة ليصل صداها الى العديد من المؤسسات, الدولية منها والاممية وحتى الاوروبية والامريكية.

    وقد تجسد هذا التضامن فعلا طوال أعمال الدورة ال78 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك, التي تناوب العديد من رؤساء الدول خلالها في الدفاع على حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال.

    كما رافع ممثلو العديد من البلدان أمام اللجنة الرابعة التابعة للدورة ال78 للجمعية العامة, المكلفة بالمسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار, من أجل تنظيم استفتاء « حر ونزيه » حول تقرير مصير الشعب الصحراوي, بهدف التوصل إلى حل دائم للصراع في آخر مستعمرة في افريقيا.

    وعلى المستوى الاوروبي, تزايدت الأصوات المطالبة بضرورة دعم خطة التسوية الأممية-الإفريقية, وهو ما تمخض عن الندوة ال47 للتنسيقية الأوروبية للدعم والتضامن مع الشعب الصحراوي (إيكوكو), المنعقدة يومي 1 و 2 ديسمبر بطليطلة الإسبانية, التي عرفت حضور أكثر من 300 مشارك من العالم والتي أكدت على حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير, داعية إسبانيا إلى الامتثال للشرعية الدولية والعودة إلى موقفها التاريخي فيما يتعلق بالصحراء الغربية.

    وعلى صعيد آخر, لاقت الانتهاكات اليومية التي يرتكبها الاحتلال المغربي ضد المدنيين والنشطاء الصحراويين, لا سيما في الاراضي المحتلة, تنديدا دوليا واسعا في ظل بث بعض من المشاهد التي تسترقها اعين الكاميرات بين الفينة والاخرى بعيدا عن المراقبة المستمرة للاحتلال المغربي, ما دفع بالمسؤول الاول في الامم المتحدة, الى كتابة تقرير اسود عن حقوق الانسان بالمنطقة.

    فقد أعرب الأمين العام للأمم المتحدة, أنطونيو غوتيريش, في تقريره, عن أسفه لتدهور حقوق الإنسان ولم يخف قلقه بشأن حماية الشعب الصحراوي في الأراضي المحتلة, وهو التقرير الذي صدر بعد وقت قصير من جولة قام بها مطلع سبتمبر, مبعوثه الشخصي إلى الصحراء الغربية, ستافان دي ميستورا, في المنطقة, حيث تمكن ولأول مرة من زيارة الأراضي المحتلة والاجتماع بممثلين عن المنظمات الحقوقية والمؤسسات الإعلامية الصحراوية, التي قدمت له شهادات حية وتقارير مفصلة عن الجرائم التي يرتكبها المغرب.

    وتمكنت جبهة البوليساريو من خلال الملاحظة المثيرة للقلق التي أدلى بها الأمين العام الأممي, من افتكاك انتصار كبير, بعد أن حث الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي التابع للأمم المتحدة, المغرب على إطلاق سراح, وبشكل « فوري », السجناء السياسيين الصحراويين من مجموعة « أكديم إزيك » ومنحهم تعويضا, وفقا للقانون الدولي.

    المعركة أمام المحاكم الأوروبية مستمرة


    وعلى صعيد آخر من النضال, تواصل جبهة البوليساريو معركتها القانونية في المحاكم الاوروبية من أجل وقف مسلسل نهب الموارد الطبيعية للشعب الصحراوي من قبل المحتل المغربي وبعض الدول الاوروبية المتورطة معه, حيث يتطلع الجانب الصحراوي بتفاؤل كبير لقرار نهائي من محكمة العدل الأوروبية في هذا الإطار والمنتظر سنة 2024, وهذا في ظل غياب كلي لأي مؤشرات تدل على تجديد الاتفاقيات غير القانونية المبرمة بين الاتحاد الاوروبي والمغرب.

    فبعد قرار المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي في سبتمبر 2021, الذي أكد على أن اتفاقية الصيد بين الاتحاد الأوروبي والمغرب تم إبرامها دون موافقة شعب الصحراء الغربية بما أنها تشمل بطريقة غير قانونية المياه الصحراوية, قدم المجلس والمفوضية الأوروبيان استئنافا في ديسمبر من نفس العام, مع العلم أن الاتفاقية التي كانت صالحة لمدة 4 أعوام, انتهت في يوليو الفارط, إلا أنها تخضع حاليا لإجراءات قانونية أمام محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي بهدف منع تجديدها.

    وكان محامي جبهة البوليسارو, جيل ديفرس, قد أكد عقب يومين من جلسات الاستماع العامة المتعلقة بالاستئناف الذي قدم من قبل المجلس والمفوضية الأوروبيين (في 23 و24 أكتوبر الماضيين), أنه واثق من نتيجة المحاكمة, لافتا إلى أن « العديد من العناصر في حوزة جبهة البوليساريو, و أن الحكم الصادر عن محكمة العدل الأوروبية عام 2016, والذي أكد أن المغرب والصحراء الغربية إقليمان متمايزان ومنفصلان, يشكل أساسا يمكننا أن نرى من خلاله إلى أي مدى يمكن أن نذهب إلى أبعد من ذلك, ومنه الحصول على إلغاء هذه الاتفاقيات ».

    وكـالة الأنباء الجزائرية

     سنة_2023  #الشعب الصحراوي  #ثغرة_الكركرات  #الاحتلال المغربي#



  • Sáhara Occidental: un año 2023 marcado por la intensificación de la lucha por la independencia

    Etiquettes : Sahara Occidental, año 2023, balance, Frente Polisario, RASD, Marruecos, ONU, MINURSO, Staffan de Mistura,

    El pueblo saharaui, bajo la dirección de su único representante legítimo, el Frente Polisario, cierra el año 2023 decidido a intensificar la lucha contra el ocupante marroquí para lograr su libertad y establecer su soberanía sobre todo el territorio de la República Saharaui, así como sobre sus riquezas y recursos naturales.

    Respaldado por varias resoluciones internacionales que reafirman el estatus legal del Sáhara Occidental, el Frente Polisario ha reiterado constantemente que el único marco para resolver el conflicto en el Sáhara Occidental consiste en la implementación del plan de resolución de la ONU-UA, aprobado por ambas partes en conflicto (el Frente Polisario y Marruecos).

    No obstante, la obstinación del Majzén en obstaculizar este plan de resolución y la falta de aplicación de diversas resoluciones internacionales, en particular la Resolución 1514 de la ONU sobre este territorio no autónomo, llevaron al Frente Polisario a intensificar la lucha contra el ocupante después de que este violara el 13 de noviembre de 2020 el acuerdo de alto el fuego vigente desde 1991.

    El Estado Mayor General del Ejército Popular de Liberación Saharaui (EPLS), en una reunión presidida por el presidente saharaui Brahim Ghali, decidió acelerar el ritmo de la escalada de los combates contra las fuerzas de ocupación marroquíes y discutió la « eficacia de la guerra de desgaste ».

    Además, el Frente Polisario celebró su 16º congreso entre el 13 y el 17 de enero pasado en la wilaya de Dakhla, en los Campamentos de Refugiados Saharauis, destacando la necesidad de una « escalada en la lucha para lograr la retirada del ocupante e imponer la soberanía total » sobre todo el territorio de la República Saharaui.

    El año 2023 también coincidió con la celebración del 50º aniversario de la creación del Frente Polisario y el inicio de la lucha armada saharaui contra el colonizador español y luego contra el ocupante marroquí.

    Este evento constituyó una oportunidad para que el pueblo saharaui renovara su compromiso de continuar la lucha hasta la victoria final.

    Esta determinación de intensificar los combates se produce en un momento en el que la causa saharaui sigue gozando de un gran impulso de solidaridad a nivel internacional.

    Varios jefes de Estado reafirmaron, a lo largo de los trabajos de la 78ª sesión de la Asamblea General de la ONU en Nueva York, el derecho del pueblo saharaui a la autodeterminación e independencia.

    Asimismo, representantes de varios países reafirmaron ante la Cuarta Comisión de la 78ª sesión de la Asamblea General de la ONU, encargada de cuestiones políticas especiales y descolonización, la necesidad de organizar un referéndum « libre y justo » sobre la autodeterminación del pueblo saharaui para lograr una solución duradera al conflicto en la última colonia de África.

    La batalla ante las jurisdicciones europeas continúa. Este impulso de solidaridad también se evidenció durante la 47ª conferencia de la Coordinación Europea para el Apoyo y la Solidaridad con el Pueblo Saharaui (Eucoco), celebrada los días 1 y 2 de diciembre en Toledo (España), donde más de 300 participantes de todo el mundo reiteraron, entre otras cosas, el derecho del pueblo saharaui a la autodeterminación y llamaron a España a cumplir con la legalidad internacional y a volver a su posición histórica sobre el Sáhara Occidental.

    En otro ámbito, el Secretario General de la ONU, Antonio Guterres, en su informe sobre la situación en el Sáhara Occidental, lamentó la deterioración de los derechos humanos y expresó su preocupación por la protección del pueblo saharaui en los territorios ocupados.

    Un informe publicado poco después de una gira realizada a principios de septiembre por el enviado personal del Secretario General de la ONU para el Sáhara Occidental, Staffan de Mistura, en la región, donde pudo visitar por primera vez los territorios ocupados y reunirse con representantes de organizaciones de defensa de los derechos humanos e instituciones mediáticas saharauis, quienes le presentaron testimonios vivos e informes detallados sobre los crímenes perpetrados por Marruecos.

    Un mes después del alarmante informe presentado por el jefe de la ONU, el Frente Polisario logró una gran victoria después de que el Grupo de Trabajo de las Naciones Unidas sobre la Detención Arbitraria instara a Marruecos a liberar « inmediatamente » a los prisioneros políticos saharauis del grupo Gdeim Izik y a compensarlos de acuerdo con el derecho internacional.

    En el ámbito legal, el Frente Polisario continúa su batalla ante la justicia europea contra el saqueo de los recursos naturales del pueblo saharaui por parte del ocupante marroquí.

    En septiembre de 2021, el Tribunal de la Unión Europea (UE) falló a favor del Frente Polisario, destacando que el acuerdo de pesca entre la UE y Marruecos se había firmado sin el consentimiento del pueblo del Sáhara Occidental.

    Los Consejos y la Comisión Europea presentaron una apelación en diciembre del mismo año.

    Este acuerdo, con una duración de 4 años y que venció en julio pasado, actualmente está siendo objeto de un procedimiento judicial ante el Tribunal de Justicia de la UE (TJUE) para evitar su renovación.

    El año 2023 ha sentado las bases para otra gran victoria para el pueblo saharaui ante el TJUE, cuyo veredicto se espera el próximo año.

    Después de dos días de audiencia pública, el 23 y 24 de octubre, tras la apelación presentada por la Comisión y el Consejo Europeo, el abogado del Frente Polisario, el Sr. Gilles Devers, se mostró confiado en el resultado del juicio.

    Aseguró que « muchos elementos están en posesión del Frente Polisario y que la sentencia del TJUE de 2016, que afirmaba que Marruecos y el Sáhara Occidental eran dos territorios distintos y separados, constituye una base sobre la cual podemos ver hasta dónde podemos llegar para obtener la anulación de estos acuerdos ».

    APS

    #SaharaOccidental #FrentePolisario #Marruecos #RASD #ONU #MINURSO #StaffanDeMistura

  • El Ejército saharaui ataca una base logística marroquí en la zona de Auserd

    Etiquetas : Sahara occidental, Marruecos, Ejército Popular de Liberación Saharaui, EPLS, Auserd,

    Las unidades del Ejército Popular de Liberación Saharaui (EPLS) han atacado una base logística marroquí en el sector de Auserd, infligiendo importantes pérdidas humanas y materiales, según informó el martes la Dirección Central del Comisariado Político del Ejército Saharaui en su comunicado militar.

    « Dentro del marco de la guerra de liberación y la continuación de los combates, destacamentos avanzados del EPLS han dirigido intensos bombardeos hacia la retaguardia del enemigo, donde se encuentran los puestos de mando del Ejército Real de Marruecos, además de un centro logístico en el sector de Auserd, causándole pérdidas significativas », se lee en el comunicado citado por la Agencia de Prensa Saharaui (SPS).

    Destacamentos avanzados ya habían bombardeado la misma base el domingo, provocando un estado de pánico entre las filas de los soldados ocupantes.

    Los ataques del Ejército Saharaui continúan contra las fuerzas de ocupación marroquíes, infligiéndoles graves pérdidas humanas y materiales, concluyó el comunicado.

    #SaharaOccidental #Marruecos #EjércitoSaharaui #EPLS #ataques

  • France-Info: « Marruecos está al borde de una explosión social »

    Etiquetas : Marruecos, France-Info, crisis social, economía,sequía, inlfación, pandemia,

    El 8 de septiembre pasado, un enorme terremoto sacudió las aldes de las montañas del Atlas. Sus réplicas llegaron hasta Marrakech, la capital del turismo marroquí cuyas recetas constituyen una buena parte de las finanzas dal país.

    Tres meses después, algunos medios europeos decidieron informar de la situación ahora que la región hiela bajo el frío del invierno. Descubrieron que los siniestrados siguen viviendo en tiendas y que, hasta ahora, no recibieron, ninguna ayuda del gobierno. Entre los titulares al respecto, se podía leer :

    Mohammed VI no ha hecho nada por nosotros: en el Alto Atlas marroquí, los sobrevivientes del terremoto se sienten más aislados que nunca. »

    En Marruecos, tres meses después del terremoto, la comunidad amazigh se siente más abandonada que nunca.

    La amplitud del escándalo hizo que las autoridades marroquíes reaccionaran para enterrar el tema. Como es habitual, con la mentira de que se distribuyeron las primeras ayudas a los habitantes del Hauz.

    La realidad es la profundidad de la crisis en el reino de Mohamed VI es tan grave que el gobierno prefiere desviar el dinero de las ayudas a sectores que fueron gravemente infectados por la crisis engendrada por años de pandemia, inflación por la guerra de Ucrania y la sequía que sacudió los arados del país. Sectores que constituyen los pilares de la moribunda economía marroquí.

    La situación precaria en Marruecos fue abordada recientemente por France-Infos en un extenso y detallado artículo titulado « Al borde de una explosión social, Marruecos otorgará ayudas sociales directas a un millón de familias ». « Por primera vez en su historia, Marruecos va a distribuir una ayuda social directa y mensual. Un millón de familias desfavorecidas están involucradas. Recibirán al menos 500 dirhams, un poco más de 45 euros. Este es el resultado de una amplia reforma impulsada por el rey Mohammed VI en medio de una amenaza de explosión social en Marruecos. Es una ayuda social sin precedentes, directa, distribuida independientemente de la composición familiar. Marruecos destina un presupuesto de aproximadamente 2,3 mil millones de euros para el año 2024. Mohammed VI está detrás de esta revolución social en beneficio de los marroquíes con dificultades. Hasta ahora, las ayudas eran indirectas y no específicas. Marruecos subvencionaba productos de gran consumo. Por primera vez, las familias modestas elegibles para este amplio programa podrán comenzar a recibir la ayuda social directa del Estado a partir del jueves 28 de diciembre. En total, al menos 10 millones de familias estarán afectadas en un país de 37 millones de habitantes », escribe este medio, entre otras cosas.

    « Es una necesidad para Marruecos, que está al borde de una explosión social. El propio gobierno marroquí reconoce que la situación interna es difícil. La primavera pasada, se escuchó la ira en ciudades como Casablanca, Marrakech o la capital Rabat. Los manifestantes protestaban contra el alto costo de la vida y la miseria. En 2022, el índice de precios aumentó un 11%, y en el tercer trimestre de este año, ya mostraba un aumento del 9%. En Marruecos, el salario promedio es de aproximadamente 450 euros, y un tercio del presupuesto de las familias se destina a la alimentación. El desempleo afecta a más de 1,5 millones de marroquíes, algo sin precedentes en los últimos 20 años. Casi la mitad de los jóvenes de 15 a 24 años que viven en las ciudades están desempleados. El terremoto en Marrakech también afectó al turismo », detalla la misma fuente.

    Para empeorar las cosas, una profunda crisis política se ha sumado a estas severas amenazas de revueltas. Decenas, o incluso cientos de miles de ciudadanos marroquíes salen a las calles de todas las grandes ciudades del reino para exigir que Rabat rompa de inmediato su « acuerdo del siglo », sinónimo de vergonzosa traición por parte de Marruecos a la causa palestina.

    #Marruecos #seismo #terremoto #ayudas #invierno #crisis

  • Marruecos intenta perturbar el gran proyecto de Gara Djebilet

    Etiquetas : Sahel, Marruecos, Sahara Occidental, Mali, Niger, Chad, atlantique,

    Las declaraciones del presidente argelino sobre el proyecto de industrialización que arranca en el Sur de Argelia preocupan en Rabat. La posibilidad de que el tren de Gara Djebilet llegue hasta Mali y Níger convertiría Argelia en el motor del desarrollo del Africa subsahariana, en particular los países del Sahel. Marruecos intenta seducir a Malí, Níger y Chad, como siempre con promesas y memorandums de entendimiento cuyos documentos acaban en la papelera de los oficinas de sus firmantes. Como deviene habitual, todas las tramas marroquíes siempre pasan por el territorio del Sahara Occidental que, después de 50 años, sigue dependiendo de la ONU y del principio de autodeterminación como todo proceso de descolonización.

    Marruecos ofrece a Mali, Niger, Burkina Faso y Chad. Parece ser que Mauritania declinó la invitación. Una proposición cuya ejecución sería particularmente ya que Marruecos no tiene fronteras comunes con estos países. LLevando estos paises a aceptar su proyecto, Marruecos pretente consolidar la colonización del Sahara Occidental y contrarrestar la ruta transahariana argelina que el proyecto de explotación del mineral de hierro de Gara Djebilet va a reforzar con una línea ferroviaria que contribuira ampliamente en el desarrollo de toda la región. Tinduf, la pesadilla de Marruecos, en primer lugar.

    ¿Está Marruecos aprovechando la inestabilidad en la región del Sahel para colocar sus peones? Eso es lo que parece sugerir la actividad del Reino en los países más inestables de la región, Mali, Níger y Burkina Faso.

    Marruecos intenta seducirlos, así como a Chad, con la promesa de una apertura hacia el Atlántico a través del Sahara Occidental ocupado.

    Mali, Níger y Burkina Faso están dirigidos por regímenes surgidos de golpes de Estado perpetrados en los últimos años y enfrentan un recrudecimiento de la actividad terrorista.

    También están todos enclavados en la franja del Sahel, sin acceso al mar. Otra peculiaridad es que sus respectivos gobiernos están en desacuerdo con Francia, de la cual han exigido y obtenido la retirada de sus tropas.

    Finalmente, y no es la menor de sus similitudes, dos de estos países, Mali y Níger, son vecinos directos de Argelia, con la cual comparten una larga frontera terrestre. A los cuatro países de la región, Marruecos acaba de proponer una alianza económica y geopolítica.

    La nueva estrategia de Marruecos para imponer el hecho consumado en el Sahara Occidental e implantarse en África pasa por su fachada atlántica, parte de la cual está ocupada ilegalmente, ya que forma parte del territorio del Sahara Occidental.

    Esto fue anunciado por Mohamed VI en un discurso pronunciado a principios de noviembre pasado. El rey había anunciado un proyecto de « actualización » de la costa atlántica, que calificó como la « puerta de Marruecos hacia África », insistiendo en la necesidad de « estructurar este espacio geopolítico a nivel africano ».

    ¿Qué busca Marruecos en la región con la « alianza estratégica » con los países del Sahel?

    El fin de semana pasado, el sábado 23 de diciembre, Marruecos recibió en Marrakech a los ministros de Relaciones Exteriores de Malí, Níger, Chad y Burkina Faso, con el objetivo de « favorecer el acceso de los países del Sahel al océano Atlántico ».

    Se les hizo una serie de promesas, incluido el acceso al Atlántico y la apertura del comercio internacional a través del uso de las infraestructuras de transporte del Reino.

    En el comunicado final emitido por el Ministerio de Asuntos Exteriores de Marruecos, se indicó que los participantes « agradecieron » al rey « por poner a disposición de los Estados del Sahel sus infraestructuras viales, portuarias y ferroviarias para fortalecer su participación en el comercio internacional ».

    Sin embargo, la iniciativa está solo en la etapa de proyecto y su realización parece más que difícil. El rey Mohamed VI había reconocido en su discurso del 6 de noviembre pasado que el proyecto requiere la modernización de las infraestructuras de los Estados del Sahel y su conexión « a las redes de transporte y comunicación implantadas en su entorno regional ».

    Se necesitarán enormes esfuerzos para dotar a estos países pobres y afectados por el terrorismo con infraestructuras básicas de calidad. Se requerirán inversiones significativas y ni Marruecos ni mucho menos Mali y Níger están capacitados para enfrentarse a ello.

    Con su fachada atlántica que ocupa ilegalmente, Marruecos busca responder a la ruta transahariana argelina que conecta Argel con Nuakchot y es la verdadera puerta de África desde el Mediterráneo.

    Esta ruta, que existe desde hace siglos, permite a los países del África subsahariana acceder al Mediterráneo y a los puertos argelinos. No tiene equivalente en el norte de África.

    En realidad, Marruecos busca obtener dividendos políticos y diplomáticos con su proyecto, al seducir a Mali y Níger para que reconozcan implícitamente la ocupación del Sahara Occidental.

    No hay duda de que Marruecos busca superar a Argelia, cuyo enfoque más realista para la resolución de la crisis del Sahel se centra en la ayuda al desarrollo económico de la región.

    Además del desenclavamiento de los países del Sahel, Marruecos también busca producir electricidad verde en el Sahara Occidental para exportarla a Europa. Un proyecto que también busca consolidar la política del hecho consumado en el Sahara Occidental. »

    #SaharaOccidental #Marruecos #Sahel #Atlántico #Mali #Niger #BurkinaFaso #Tchad

  • Drama de Nador-Melilla “Ni España ni Marruecos han investigado seriamente”

    Etiquetas : Marruecos, Nador, Melilla, España, migrantes africanos, AMDH, derechos humanos,

    La vicepresidenta de la Asociación Marroquí de Derechos Humanos (AMDH), Khadija Ainani, subrayó que ni España ni Marruecos habían investigado « seriamente » lo ocurrido con los inmigrantes durante la tragedia de Nador/Melilla el 24 de junio de 2022, cuando al menos 37 de ellos fueron asesinados brutalmente por la policía marroquí.

    « Hemos visto que han sucedido cosas muy graves, pero lamentablemente hasta ahora seguimos pidiendo una investigación internacional sobre estos hechos, porque ninguna de las partes, ni España ni Marruecos, ha investigado seriamente lo que « pasó y para nosotros siempre será una cuestión abierta », afirmó Ainani durante un encuentro organizado por la Comisión Española de Ayuda al Refugiado (CEAR) para debatir sobre este drama migratorio.

    Periodistas de la BBC, Lighthouse Reports y El País también participaron en el encuentro, en el que CEAR exigió « reparación » para los familiares de las víctimas y que « se haga justicia ». Todos recuerdan a las 37 personas asesinadas ese día y decenas de personas aún desaparecidas”, agregó CEAR. Según Khadija Ainani, las autoridades marroquíes sabían « muy bien » que había « centenares de personas » que iban a ir allí para intentar cruzar la frontera: « Les dejaron entrar en este lugar en un espacio de 200 metros cuadrados, donde fueron atacados violentamente por la policía marroquí o por la Guardia Civil española y se utilizaron ampliamente bombas lacrimógenas a ambos lados de la frontera”, denunció.

    Asimismo, destacó que “no hubo ningún tipo de alivio o asistencia por parte de las partes que monitorean lo que estaba sucediendo” en la frontera entre ambos países. En este momento, Khadija Ainani indicó que los heridos y los muertos permanecieron « amontonados » durante todo un día, lamentando que « ningún responsable haya sido llevado ante la justicia » por estos hechos.

    De leur côté, Ed Thomas et Adam Walker, de BBC News/Africa Eye, ont souligné que l’objectif de leur présence était de partager le «chaos» qu’ils ont vu dans cette affaire, regrettant qu’»absolument rien n’ ha sido hecho ». Por su parte, la periodista de El País, María Martín, indicó que hay “muchas cosas” que no se han dicho sobre este tema por ética. “Ocurrieron atrocidades de las que no se habló. Cosas muy brutales que les hicieron a estas personas mientras yacían en el suelo”, dijo.

    El 24 de junio de 2022, unas 2.000 personas, en su mayoría procedentes de Sudán, Sudán del Sur y Chad, intentaron escalar las alambradas de entre 6 y 10 metros de altura que rodean Melilla, uno de los dos enclaves españoles en el norte de África. Los expertos de la ONU estiman que al menos 37 personas murieron,

    #España #Marruecos #Melilla #Nador #MigrantesAfricanos #DDHH #AMDH #KhadijaAinani

  • Marruecos: Multitudinaria marcha contra la normalización con Israel

    Etiquetas : Marruecos, Israel, normalización, Acuerdos de Abraham, manifestaciones, Gaza, Palestina, crímenes de guerra, genocidio, Sahara Occidental,

    Miles de marroquíes salieron a las calles el domingo en la capital Rabat para condenar la agresión genocida sionista contra el pueblo palestino en la Franja de Gaza y exigir el fin de la normalización, bajo el lema: « El pueblo marroquí llama en una sola voz: Detengan la guerra de exterminio… Detengan la normalización ».

    Los manifestantes, portando la bandera nacional palestina y luciendo keffiehs, llenaron las calles desde las primeras horas de la mañana en respuesta al llamado del Frente Marroquí de Apoyo a Palestina y Contra la Normalización. Este último instó al pueblo marroquí a participar masivamente en la marcha popular de apoyo a Palestina y expresar su oposición a todos los acuerdos de normalización firmados por Rabat con la entidad sionista.

    Se corearon consignas en apoyo a Palestina y a la resistencia palestina que lucha por la libertad e independencia, tales como: « Viva Palestina », « Gaza, un símbolo de orgullo », « Todos somos gazatíes » y « Victoria para Palestina ».

    Los manifestantes también reiteraron su demanda de poner fin a la normalización y anular todos los acuerdos contra la voluntad del pueblo marroquí, que rechaza cualquier relación con la entidad sionista ocupante. Se escucharon cánticos prolongados como « El pueblo quiere abolir la normalización », « Palestina es un compromiso sagrado, la normalización es una traición » y « No a la normalización, Palestina no está en venta ».

    El Frente Marroquí destacó que esta marcha tiene lugar en medio del genocidio continuo perpetrado por la entidad sionista contra Palestina, el desprecio mostrado por la comunidad internacional hacia las resoluciones de la ONU sobre los crímenes de guerra y los crímenes contra la humanidad a los que se enfrenta Palestina, su pueblo y su tierra, así como los crímenes de limpieza étnica.

    En el mismo sentido, señaló la obstinación del régimen del Makhzen en mantener sus relaciones y acuerdos militares con la entidad sionista terrorista. En este contexto, afirmó que la normalización está destinada a desaparecer, como ocurrió en 2000, y que el pueblo marroquí ha expresado su posición de principio sobre la cuestión palestina a través de varias marchas, consideradas como « un referéndum popular que rechaza el acuerdo vergonzoso y deshonroso firmado por el régimen marroquí hace tres años ».

    El Frente Marroquí para el Apoyo a Palestina y Contra la Normalización también instó a mantener la movilización popular e intensificar las acciones de protesta para abolir la normalización. En este sentido, llamó a organizar festivales, marchas y actividades regionales, para que el pueblo marroquí esté siempre listo para oponerse a la normalización, boicotear los productos sionistas y occidentales, y apoyar la resistencia palestina y las acciones legales a nivel local e internacional con el objetivo de castigar a la entidad sionista usurpadora.

    Cabe destacar que las manifestaciones y marchas continúan en Marruecos desde el pasado 7 de octubre para denunciar la agresión genocida de la entidad sionista contra Gaza y sus crímenes continuos contra el pueblo palestino, al mismo tiempo que reafirman la voluntad del pueblo marroquí de poner fin a la normalización. En un comunicado, la Instancia Marroquí de Apoyo a las Causas de la Ummah contabilizó la organización de un centenar de manifestaciones en 56 ciudades del reino en este undécimo viernes de « ira », marcado por la salida masiva de los marroquíes para condenar los crímenes sionistas contra los civiles en toda Palestina y expresar su oposición a la normalización con la entidad sionista criminal.

    Cabe recordar que Marruecos firmó los acuerdos de Abraham a cambio del reconocimiento por EEUU de su pretendida soberanía sobre el territorio del Sahara Occidental,

    #Israel #Gaza #Palestina #Hamas #Normalización #AcuerdosAbraham #crimes #genocidio #SaharaOccidental

  • « No renunciaremos al apoyo a Palestina y al Sáhara Occidental » (presidente argelino)

    Etiquetas : Argelia, Sahara occidental, Palestina, fosfatos, fertilizantes, parlamento, reservas de divisas,

    El presidente argelino, Abdelmadjid Tebboune, pronunció este lunes un discurso a la nación ante las dos cámaras del Parlamento reunidas en congreso en el que afirmó que Argelia no renunciará al apoyo a las causas palestina y saharaui. « Nosotros no renunciaremos al apoyo de Palestina y del Sáhara Occidental », declaró.

    El presidente Tebboune también subrayó que Argelia defenderá « África y las causas justas » en calidad de miembro no permanente del Consejo de Seguridad de la ONU.

    En este discuros, el presidente argelino anunció también una medida que supondrá una transformación del mercado internacional de fertilizantes. “ Con la entrada en servicio de las minas de Bilad Al Hadba y Annaba, seremos primer exportador de fosfatos a nivel mundial.”

    Además, el presidente Tebboune indicó que las reservas del país en divisas sobrepasan los 70 mil millones dólares. Esto permitirá al Estado financiar un aumento de 45% de los salarios del personal de sanidad y enseñanza, además de las indemnizaciones del paro y de las madres que viven solas con sus hijos.

    El discurso presidencial fue muy ampliamente aplaudido por los diputados que se levantaron somnemente para pedir que se presente pas un nuevo mandato presidencial.

    #Argelia #Palestina #SaharaOccidental #Africa #fosfatos #fertilizantes

  • La venganza de los huérfanos de Gaza

    Etiquetas: Palestina, Gaza, Hamás, Israel, FDI, niños, huérfanos, Al Qassam, crímenes de guerra, genocidio,

    Las aventuras y desventuras de los huérfanos es un tema que siempre ha sido apreciado por las audiencias europeas. En Navidad, los canales de televisión tienden a transmitir películas que cuentan las historias de estos niños huérfanos que se encuentran sin la guía de sus padres y, por lo tanto, pueden trazar su propio camino para convertirse en el héroe o heroína de cualquier historia. En esta libertad, el autor puede explorar temas de abandono, divisiones de clase, sociedad e identidad. Oliver Twist, Heidi, Cosette (Los Miserables), Peter Pan, Rapunzel, Blancanieves, Mowgli, Jane Eyre, Huckleberry Finn, Pip, ‘Grandes Esperanzas’, todas historias, cada una más conmovedora que la anterior, harán que la audiencia gima en busca de emociones imaginarias.

    Sin embargo, en el siglo XXI, la crueldad del mundo actual les ofrece historias de huérfanos reales. Las historias de personas cuyos padres murieron en bombardeos del ejército israelí. Según la información ampliamente difundida en las redes sociales, el contingente actual de las unidades de Al Qassam está compuesto principalmente por jóvenes huérfanos cuyo único objetivo es vengar a sus padres que murieron bajo las bombas sionistas. Hasta ahora, las estadísticas provisionales hablan de 25,000 niños huérfanos que algún día podrían convertirse en combatientes por la independencia palestina. ¿No se dice que la violencia engendra violencia? Hoy, Israel solo está pagando por los errores del pasado.

    Sobre el tema, este artículo de The Guardian proporciona algunos detalles:

    ¿Qué pensarán los niños que sobrevivan al asedio en Gaza acerca de aquellos que permitieron que sucediera?

    Simon Tisdall

    Hora tras hora, están siendo asesinados, mutilados y traumatizados, mientras los líderes de nuestras naciones no intervienen.

    Los gritos de los niños son difíciles de escuchar sobre el ruido y la furia del torbellino en Gaza. Por lo tanto, es doblemente importante estar atentos a sus llantos, porque lo que les está sucediendo en este momento es verdaderamente terrible. No, no apartes la mirada. No cierres esta pestaña. Este también es tu problema.

    Mucho después de que termine esta guerra, las muertes violentas de al menos 1,750 niños, la cifra aumenta diariamente, y las mutilaciones mentales y físicas de miles más serán recordadas como un fracaso épico de decencia humana por el cual todos podrían pagar algún día.

    Es un fracaso político, de seguridad colectiva y de derecho internacional, que sigue a las horribles atrocidades de Hamás del 7 de octubre, que mataron a 1,400 personas en Israel, incluyendo muchos niños e infantes. Sin embargo, los eventos en Gaza representan un fracaso moral profundamente arraigado, del cual todos deben compartir alguna culpa.

    No es la primera vez que la comunidad internacional es acusada de complicidad en un crimen de guerra, de un crimen colectivo contra la humanidad; está observando todo esto desarrollarse en Gaza, en su mayoría desde lejos, y fracasa miserablemente en detenerlo. Viene a la mente la masacre de Srebrenica en 1995, al igual que Rwanda en 1994.

    En una declaración conjunta el domingo, Estados Unidos, Reino Unido, Francia, Alemania, Italia y Canadá pidieron « adherencia al derecho internacional humanitario, incluida la protección de civiles ». Pero saben muy bien que, en Gaza, está ocurriendo exactamente lo contrario. Y no son solo ellos. China y Rusia tampoco están haciendo nada para detenerlo.

    ¿Quién los juzgará a ellos, a estos gobiernos poderosos y líderes dominantes en los asuntos globales, cuyas políticas negligentes, hipócritas y egoístas, pasadas y presentes, se combinaron para producir esta tragedia? ¿Y quién te juzgará a ti, en cuyo nombre estos gobiernos no actúan?

    Respuesta: los niños de Gaza, o al menos, aquellos que sobrevivan. Su juicio y su venganza, cuando llegue, también pueden ser despiadados, indiscriminados y terribles.

    Aquí tienes algunas cifras. A principios de la semana pasada, la organización Save the Children informó que un niño en Gaza estaba siendo asesinado cada 15 minutos. El sábado, el Euro-Med Human Rights Monitor estimaba una cifra diaria de muertes de 200 niños e infantes. De los más de 4,600 palestinos muertos desde que las fuerzas israelíes comenzaron su bombardeo, aproximadamente el 40% son niños, según el Ministerio de Salud palestino dirigido por Hamás.

    Detrás de estas cifras impactantes hay un mundo de dolor. Al menos 3,250 niños han resultado heridos, con 1,240 que necesitan atención médica especializada, hasta la semana pasada. Muchos tienen quemaduras extensas y heridas de metralla o han perdido extremidades. Sin embargo, los hospitales y clínicas que han sido dañados o destruidos, o que carecen de suministros médicos debido al asedio de Israel, no pueden tratarlos adecuadamente.

    « El bombardeo y el bloqueo total ilegal de Israel a Gaza significan que innumerables niños heridos y enfermos, entre muchos otros civiles, morirán por falta de atención médica », dijo Human Rights Watch.

    Los niños de Gaza están sufriendo « niveles récord de trauma psicológico y terror », según Euro-Med. Muchos están sin hogar y carecen de alimentos y agua potable segura, o se han visto obligados a huir hacia el sur bajo fuego, agravando su trauma.

    « Cuando hay una explosión o cualquier objetivo cercano que está siendo golpeado, siempre están gritando, siempre asustados. Tratamos de calmar a los más pequeños, tratamos de decirles, ‘No te preocupes, son solo fuegos artificiales’. Pero los más grandes entienden lo que está pasando », dijo Ibrahim al-Agha, refugiado en una casa en Khan Younis, a Reuters.

    La salud mental de los niños menores de 18 años, que representan el 47% de la población de 2.3 millones de Gaza (en comparación con el 22% en Estados Unidos y el 33% en Israel), ha estado en crisis durante años. Un informe del año pasado encontró que cuatro de cada cinco dicen sufrir depresión, duelo o miedo, una aguda deterioración en comparación con un estudio de 2018.

    Más de la mitad de los niños de Gaza han contemplado el suicidio y tres de cada cinco se autolesionan, según el informe. Sus hallazgos son respaldados por investigaciones recientes sobre los efectos psicológicos negativos de la « guerra crónica » en las mentes jóvenes.

    Los enfrentamientos repetidos entre las fuerzas israelíes y Hamás, y los efectos del bloqueo que comenzó en 2007, son factores clave en esta epidemia de enfermedades mentales. Ahora, en medio de la guerra total, la situación de los niños empeora aún más a medida que Israel intensifica su bombardeo las 24 horas del día antes de una invasión terrestre.

    Cualquier persona en partes del norte de Gaza que ignore la orden de evacuación de Israel puede ser considerada « cómplice de una organización terrorista », según un folleto distribuido el fin de semana. Así que es oficial. Los civiles, incluidos los niños posiblemente huérfanos, heridos, perdidos o separados de sus familias, ahora pueden ser considerados combatientes enemigos si aparecen en el lugar « equivocado ».

    Matar y apuntar a civiles, especialmente a niños, es ilegal según el derecho internacional humanitario. Las Convenciones de Ginebra de 1949 que rigen el conflicto armado establecen que los niños deben ser protegidos y tratados humanamente. Israel ratificó las convenciones en 1951.

    Amnistía Internacional publicó evidencia detallada la semana pasada de lo que dijo eran crímenes de guerra. Las fuerzas israelíes « han mostrado una impactante falta de respeto por la vida civil », dijo.

    En un caso investigado por Amnistía, toda una familia fue aniquilada cuando las fuerzas israelíes golpearon un edificio residencial en el barrio de Zeitoun en la ciudad de Gaza. Entre los 15 miembros de la familia al-Dos que murieron se encontraban siete niños, incluidos Ibtissam, de 17 años, Awni, de 12, y Adam, de 18 meses.

    Si no son misiles, es la enfermedad. Oxfam y la ONU advierten que el colapso de los servicios de agua y saneamiento causado por el asedio probablemente llevará a brotes de cólera y otras enfermedades infecciosas. Los niños pequeños y los bebés tienen un alto riesgo en tales circunstancias.

    Las implicaciones a largo plazo de este terror, traumatización y victimización despiadados y continuos de los jóvenes de Gaza son preocupantes. Aquellos que sobrevivan crecerán tristes, temerosos, culpables, enojados, alienados y buscarán venganza, o al menos, a juzgar por la experiencia pasada, muchos de ellos lo harán.

    Preguntarán quién mató a sus hermanos y hermanas, a sus padres, a sus amigos, y por qué lo hicieron. Preguntarán qué hizo el mundo para detener la matanza. Atormentados por amargos recuerdos de sangre y lágrimas, exigirán justicia. Y algunos, como tantos antes, podrían tomar las cosas en sus propias manos, donde sea que puedan.

    Para sus preguntas, no hay respuestas buenas. Lo que está sucediendo es completamente inmoral, y todos lo sabemos. Por cierto, 12 niños más murieron innecesariamente en Gaza mientras se escribía este artículo.

    Es responsabilidad mía, es responsabilidad tuya. Es responsabilidad nuestra.

    Simon Tisdall es un comentarista de asuntos exteriores. Ha sido escritor líder extranjero, editor de asuntos exteriores y editor de EE. UU. para The Guardian.

    #Israel #Gaza #Palestina #Hamas #Niños #Alqassam #genocidio #crimedeguerra #huérfanos