Étiquette : sahara

  • Presentación del primer libro sobre el Sáhara en Euskera

    Etiquetas : primer libro sobre el Sáhara en Euskera, Sahara, herri bat erresistentzian, Aniversario de la RASD, 27 de Febrero, Ayuntamiento de Bilbao,

    Bilbao se sumará al Aniversario de la Proclamación de la República Árabe Saharaui Democrática con la presentación en el salón de actos de la Biblioteca de Bidebarrieta, el lunes, 26 de febrero, a las 19:00 horas, del libro “Sahara, herri bat erresistentzian”, de la periodista Kristina Berasain. En el acto participará también Mikel Urdangarin, que ofrecerá un concierto con canciones inspiradas en el Sáhara.

    Además, el Ayuntamiento de Bilbao colabora con 30.000 euros con la XX Caravana hacia los Campamentos de población refugiada Saharaui de Tindouf (Argelia), que partirá de Donostia-San Sebastián en próximas fechas, coincidiendo con la conmemoración del 48º aniversario de la proclamación de la República Árabe Saharaui Democrática (RASD).

    El Ayuntamiento de Bilbao ha firmado un convenio de colaboración con la Federación de Asociaciones Vascas Amigas con el Sahara, en el que se compromete a apoyar económicamente la XX Caravana “Alimenta una esperanza”, que llevará a los campamentos de personas refugiadas alimentos, materiales higiénicos y de primera necesidad.

    EL PRIMER LIBRO ESCRITO EN EUSKERA SOBRE EL SÁHARA

    En 2024 se cumplen 48 años desde la proclamación, el 27 de febrero de 1976 en Bir Lehlu, de la República Árabe Saharaui Democrática (RASD), un aniversario que el pueblo saharaui, desde su exilio, celebra cada año. Con motivo de esta celebración, el Ayuntamiento de Bilbao quiere mostrar la solidaridad vasca con el pueblo saharaui con una cita en Bidebarrieta que aunará la literatura y la música.

    En “Sahara, herri bat erresistentzian”, el primer libro escrito en euskera sobre el Sahara, la periodista Kristina Berasain, que durante muchos años ha sido la responsable de la sección internacional del diario Berria y ha ejercido de corresponsal en lugares de conflicto como Gaza, Riff, Egipto, Marruecos, Ceuta o Melilla, narra de forma sencilla y profunda, desde la crónica periodística, la lucha de “este pueblo condenado al olvido”. Para ello, combina relatos saharauis y testimonios, con pasajes históricos, que muestran cómo “a los casi 50 años del inicio de la ocupación”, el pueblo saharaui “mantiene su identidad, dignidad y resistencia”, y no ha perdido “la esperanza de adquirir la independencia y volver a su país de origen”. Recientemente, Berasain ha recibido el Premio Argia de Prensa 2024 por este trabajo.

    En la presentación estará acompañada por Mikel Urdangarin, que ofrecerá un concierto con temas inspirados en el Sahara. En mayo de 2005, Urdangarin estuvo en los campamentos donde viven refugiados saharauis, en un viaje que realizó con Kirmen Uribe y en el que ofreció un concierto en Tifariti. La experiencia le inspiró para escribir la canción “Zugan”, incluida en el disco “Saharari kantari”, en el que colaboraron 16 cantantes y grupos de Euskadi.

    Además, la presentación contará con Fatma Galia Mohamed Salem periodista, escritora y poetisa Saharaui, luchadora por la dignidad de las mujeres.

    Fatma Galia proviene de una familia de nómadas de Uad Saguia (Río Seco), en el norte del Sahara Occidental. Nació en El Aiun y se crio con sus abuelos. En 1975, cuando tenía cinco años, se refugió con su familia en los campamentos de Tindouf (Argelia). Con diez años se fue a estudiar a la Isla de Cuba. Hizo allí los estudios de primaria y bachiller, más dos años de Periodismo que completó posteriormente en la Universidad del País Vasco (Leioa).

    Nota: El acto, que se desarrollará en euskera, contará con servicio de intérprete al castellano.

    Fuente : Kultur Klik

    #SaharaOccidental

  • المقترح الصحراوي، الشرعي والواقعي و التوافقي 

    المغرب الصحراء الغربية

    أسباب تقديم مقترح صحراوي 

    عندما انتهت لجنة تحديد هوية المصوتين الصحراويين من عملها، آواخر سنة 1999، و سلمت اللوائح النهائية للطرفين و للأمانة العامة للأمم المتحدة تأكد المغرب من الفشل فى الحصول على استفتاء مزور بعد رفض بعثة الأمم المتحدة قبول المواطنين المغاربة الذين تم ترحيلهم من المدن المغربية إلى الأراضي الصحراوية المحتلة لفرضهم في لوائح المشاركين في الاستفتاء.

    مع بداية تراجع المغرب عن تطبيق إتفاق السلام/مخطط التسوية الذي صادق عليه مجلس الأمن بالإجماع بتاريخ
    S/RES/690-1991(29.04.91)
    و ذلك بعد قبول طرفي النزاع، جبهة البوليساريو و المملكة المغربية، المقترحات المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة الوحدة الإفريقية سنة 1988، اقترحت الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا على الرباط أن تتقدم بمقترح بديل مخطط التسوية لكي لا يظهر أن  المغرب هو الطرف المعرقل للمجهودات الأممية.

    تعززت فكرة تقديم مقترح مغربي تؤيده واشنطن و باريس بعدما رفض المغرب المقترح الثاني الذي قدمه جيمس بيكر، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية، بتاريخ 31 يوليوز 2003 تحت إسم « مخطط السلام لتقرير مصير شعب الصحراء الغربية » و الذي كان مجلس الأمن قد صادق عليه بالإجماع من خلال القرار 1495.

    كان جيمس بيكر قد أضاف في مخططه الآنف الذكر، خيارا ثالثا هو خيار الحكم الذاتي، إلى جانب الخيارين الأصليين اللذين قبلهما المغرب منذ سنة 1988 و هما الاستقلال أو الإنضمام إلى المملكة المغربية. 

    و تجدر الاشارة هنا إلى أن جيمس بيكر كان قد اتى بمسودة مقترح أول خلال شهر ماي 2001، قبل تقديمه لمقترح حل بإسمه سنة 2003، حررت بوزارة الخارجية الفرنسية من طرف ممثلين عن المغرب و فرنسا  

    هذه المسودة الفرنسية-المغربية التى يقول بيكر انه استلمها و لم يشارك فى صياغتها كانت قد حصلت على الضوء الأخضر من واشنطن، على مستوى نائب مسؤول مجلس الأمن القومي، إيليوت ابراهام، هي عبارة عن محاولة لتشريع الضم و الإحتلال، قدمت تحت إسم « الإتفاق الإطار ».

    كانت الجبهة على علم بهذا التحرك و لديها تفاصيل عن كبريات الأفكار الواردة فى الوثيقة الثلاثية الفرنسية الأمريكية المغربية و لذلك اتخذت موقفا مبدئيا برفضها و الإمتناع حتى عن تسلم نسخة منها من يد جيمس بيكر الذي قال عنها متهكما:  » انا استلمتها و طلب مني بدوري أن أسلمها لكم « . 

    أمام الانسداد الذي نتج عن تراجع المغرب و تملصه من التزاماته، بتأييد وتواطؤ من باريس و قبول و تفهم من واشنطن، شجعت العاصمتان المذكورتان الرباط على تقديم مقترح مغربي جديد للخروج من الورطة و الإحراج الذي يوجد فيه حلفاؤه على مستوى مجلس الأمن بسبب ذلك التراجع و الانطباع السيئ الذى خلفه رفض مقترح جيمس بيكر.

    المقترح الصحراوي
     
    لسحب البساط من تحت أقدام المحتل المغربي و كل الأطراف المتآمرة معه و دحر كل المناورات قررت الجبهة أن تطرح مقترحا على طاولة مجلس الأمن، بيوم واحد فقط قبل أن يقدم المغرب مقترحه.

    و بالفعل، وصل المقترح الصحراوي يوم 10 أبريل 2007  إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى رئيس مجلس الأمن و فعل المغرب نفس الشيء اليوم الموالي أي 11 أبري

    (إطلع على قرار مجلس الأمن 
    s/1754(2007)

    المقترح الصحراوي يثبت أن إتفاق السلام/ مخطط التسوية لسنة 1991 قابل للتطبيق و أن كل الحجج التى يحاول الإحتلال المغربي تقديمها لإبعاده و تجاوزه حجج واهية عمليا وسياسيا و باطلة قانونيا.

     المقترح الصحراوي هو، إذن، عبارة عن مبادرة لتفعيل تطبيق إتفاق السلام/ مخطط التسوية وليست بديلا عنه، و كان هدفها الاساسي هو نسف العراقيل  التي قدمت لإقباره و التي منها المعروف و العلني و هو المتعلق بالمغالطات التي روجت لها دعاية المحتل و حلفائه مثل صعوبة تحديد هوية الناخبين و منها ما هو معلوم لكنه خفي لا يتم تداوله، وهو السبب الرئيسي في عرقلة منع المينورسو من تنفيذ ولايتها المحددة في تنظيم الإستفتاء و المتمثل في خوف فرنسا و إسبانيا أولا و الولايات المتحدة الأمريكية ثانيا من انعكاس نتائج ذلك الإستفتاء، التي أصبحت معروفة، على استمرار النظام الملكي المغربي و استقراره، بالإضافة إلى بعض الاعتبارات المغلوطة المرتبطة بالنظرة الجيوسياسية لكل واحدة من الدول المذكورة و تقييمها لمصالحها فى منطقة شمال غرب افريقيا.

    اقترحت الجبهة في وثيقتها أن تتم مفاوضات للتوقيع على اتفاقية مسبقة، قبل إجراء الاستفتاء، تحدد ما سيحققه كل طرف و ما سيحصل عليه من ضمانات فى حالة فوز أحد الخيارات الثلاثة التي هي:
    1-الإستقلال
    2-الانضمام
    3-الحكم الذاتي 

    المقترح الصحراوي أعطى مخرجا منطقيا وعمليا للمغرب و حلفائه ينهى حالة الخوف من المستقبل و يؤكد أن الدولة الصحراوية قادرة على ربط علاقات تعاون مثمر و حسن جوار مع جارتها المملكة المغربية على أساس احترام السيادة والوحدة الترابية لكل منهما. 

    فرض هكذا على مجلس الأمن أن يأخذ علما المقترحين الصحراوى و المغربى و طالب من الطرفين، فى عدة مناسبات، الدخول فى مفاوضات و مناقشة كل منهما مقترح الآخر.

    و هكذا قفل الباب سريعا أمام المبادرة المغربية التي ليس لها أي مستقبل، كما هو معروف، لأنها ولدت ميتة، و لأن الصحراء الغربية ليست جزءا من المغرب، الذى لا سيادة له عليها، و لأن الشعب الصحراوي، عبر ممارسة حقه في تقرير المصير، هو وحده الذي يمكن أن يحدد مستقبلها.

    ما يردده المغرب من دعاية حول مصداقية وجدية و واقعية مقترحه، لما يسميه بالحكم الذاتى، ليست أكثر من تكرار للأساطير و التهريج التي ما فتئ المحتل المغربي  يستعملها كحقنات دعائية لتأثيث الزمن و ربح الوقت.

    من كل ما سبق، يمكننا الخروج باستنتاج واضح، وهو أن تقديم الجبهة لمقترحها أفسد في يوم واحد ما كان يطبخ لشهور ضد حقوق الشعب الصحراوي الذي ستبقى عينه على الهدف و اصبعه على الزناد و لن يسمح أبدا، لأي أحد،  مهما كان، أن يقفز على حقوقه او يختزل دولته.

    مشكل المغرب اليوم، ومن يقف ورائه، يكمن فى أن العدوان وضم أراضي الجيران بالقوة و تغيير الحدود و خرق حقوق الشعوب في تقرير المصير و الإستقلال و ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، لا يمكن أن تقبل بانها هي الواقعية والتوافق، لأنها عكس ذلك تماما.

    الحقيقة و الواقعية هي أن المغرب يتواجد اليوم إلى جانب الجمهورية الصحراوية فى الإتحاد الأفريقي و في جميع المؤتمرات الدولية، و تلك هي بلا شك أرضية للتوافق التى تضمن المصداقية و الجدية و الفعالية.

    لا بد أن يتيقن الجار فى يوم ما أنه من المستحيل أن يغير جاره لأن الرحيل فى هذه الحالة غير ممكن. 

    أمحمد/ البخاري 23 سبتمبر 2023

    المغرب #الصحراء #الغربية#

  • Marocleaks : La folle course du Maroc au Sahel

    Marocleaks : La folle course du Maroc au Sahel

    Sahel, Mali, Maroc, pays du chaps, CEN-SAD, Sahara, terrorisme, groupes armés,


    • Les deux réunions qui ont eu lieu au Mali au sujet d’abord du suivi de la feuille de route « ensemble pour le renouveau du Mali » (donateurs) et ensuite de la mise en œuvre de la Stratégie intégrée des Nations Unies pour le Sahel, ont permis à la délégation du Maroc de se positionner fortement dans le soutien et l’appui aux processus visant la stabilité du Mali et du Sahel.

    • Le concept avancé par notre délégation que  » c’est la menace qui détermine l’espace  » et qui vise à mettre un terme au concept  » pays du champ » a été repris par un grand nombre de délégations présentes qui ont souligné que c’est ce concept qui devrait déterminer l’étendue de la zone « sahel » et non l’inverse.

    • Ainsi sur le plan conceptuel la notion « pays du champ » est dépassé et n’a été citée aucune fois tout au long de la réunion.

    • Par extension, il peut même être avancé que le « G5 », notion inventée par l’Europe et principalement par la France, n’a pas connu un grand soutien.
    • Le nouveau concept que c’est « la menace qui détermine l’espace » a été enrichi par la notion que le Sahel est avant tout un espace homogène du point de vue géographique et culturel qui s’étend de l’Atlantique à la mer rouge et que par rapport aux critères de la menace et de la sécurité, il devra être approché dans sa totalité, sans distinction, ni différenciation.

    • Admettant la pertinence du concept « la menace qui détermine l’espace », délégation du Mali et de la Mauritanie ont souligné que le G5 est un groupement non exclusif et reste ouvert à la participation de tout autre pays du Sahel qui en manifeste le souhait.
    • Le Président IBK a d’ailleurs souligné que le Président Macky Sall a abordé avec lui la question et il lui a affirmé que le G5 n’est pas un groupe fermé et que le Sénégal pouvait y adhérer.
    • Le représentant du Bénin a souligné dans son intervention que le Bénin se considère comme appartenant au Sahel.

    • Tout concourt finalement à ce que la CEN-SAD soit l’organisation idoine pour peu qu’elle saisisse cette opportunité. En effet la CENSAD correspond largement à cette configuration.
    • S’agissant de la situation au Mali , il était prévu qu’ une réunion ait lieu le Samedi à KIDAL sous présidence algérienne entre le gouvernement et les groupes armés du Nord . Le MAE mauritanien m’a confirmé la tenue de cette réunion mais m’a affirmé que la Mauritanie, le Niger et le Tchad qui y étaient conviés ont fait savoir qu’ils n’y prendront pas part. Le MAE mauritanien estime que le jeu n’est pas clair et que la partie malienne n’a pas précisé ses attentes. D’autres sources, ont souligné que l’attitude « trop discrète » du gouvernement malien quand à ses objectifs, n’est pas à même de faire adhérer autour de lui un maximum de pays.

    • La Secrétaire d’État Française au développement et à la Francophonie qui avait pris part à la réunion « Ensemble pour le Mali » s’est rendue à Tombouctou le Vendredi et semblait optimiste par rapport au retour de la sécurité dans le Nord Mali. Les événements survenus à KIDAL démentent ce sentiment et ont torpillé la réunion prévue.

    Sahel / « la menace qui détermine l’espace »

    • Les deux réunions qui ont eu lieu au Mali au sujet d’abord du suivi de la feuille de route « ensemble pour le renouveau du Mali » (donateurs) et ensuite de la mise en œuvre de la Stratégie intégrée des Nations Unies pour le Sahel, ont permis à la délégation du Maroc de se positionner fortement dans le soutien et l’appui aux processus visant la stabilité du Mali et du Sahel.

    • Le concept avancé par notre délégation que  » c’est la menace qui détermine l’espace  » et qui vise à mettre un terme au concept  » pays du champ » a été repris par un grand nombre de délégations présentes qui ont souligné que c’est ce concept qui devrait déterminer l’étendue de la zone « sahel » et non l’inverse.
    • Ainsi sur le plan conceptuel la notion « pays du champ » est dépassé et n’a été citée aucune fois tout au long de la réunion.
    • Par extension, il peut même être avancé que le « G5 », notion inventée par l’Europe et principalement par la France, n’a pas connu un grand soutien.

    • Le nouveau concept que c’est « la menace qui détermine l’espace » a été enrichi par la notion que le Sahel est avant tout un espace homogène du point de vue géographique et culturel qui s’étend de l’Atlantique à la mer rouge et que par rapport aux critères de la menace et de la sécurité, il devra être approché dans sa totalité, sans distinction, ni différenciation.

    • Admettant la pertinence du concept « la menace qui détermine l’espace », délégation du Mali et de la Mauritanie ont souligné que le G5 est un groupement non exclusif et reste ouvert à la participation de tout autre pays du Sahel qui en manifeste le souhait.
    • Le Président IBK a d’ailleurs souligné que le Président Macky Sall a abordé avec lui la question et il lui a affirmé que le G5 n’est pas un groupe fermé et que le Sénégal pouvait y adhérer.

    • Le représentant du Bénin a souligné dans son intervention que le Bénin se considère comme appartenant au Sahel.
    • Tout concourt finalement à ce que la CEN-SAD soit l’organisation idoine pour peu qu’elle saisisse cette opportunité. En effet la CENSAD correspond largement à cette configuration.

    • Il vous appartiendra lors de la réunion « 5+5 » de continuer à faire prévaloir ce concept.

    Source : Document officiel de la diplomatie marocaine

    #Maroc #Sahel #Mali #Terrorisme

  • Maroc: Sur les traces du Petit Prince dans le désert du Sahara

    Maroc: Sur les traces du Petit Prince dans le désert du Sahara

    Maroc, Petit Prince, Sahara – Maroc: Sur les traces du Petit Prince dans le désert du Sahara

    Tout est calme dans le Sahara. Reposé. Les dunes ondoient en vagues interminables. Même le souffle léger du vent se fait discret. Sable immaculé poudroyant et ciel dégagé ambré alors que le jour décline s’offrent à mes yeux. Je suis à mille milles de toute terre habitée. J’ai laissé le 4×4 il y a plus d’une heure et je suis partie en dromadaire m’enfoncer dans le désert.

    Je regarde le soleil glisser lentement dans le sable. «S’il vous plaît… Dessine-moi un mouton.» Il serait là immobile à m’observer de ses grands yeux graves d’enfant.

    Je n’aurais pas été surprise comme l’aviateur de sa présence. Je connais l’histoire du Petit Prince. Au milieu de nulle part, il est tout à fait possible qu’il m’ait rejointe dans ma quête de calme et de spiritualité. Le désert appelle aux rencontres improbables.

    Direction le désert du Sahara
    Le désert du Sahara sépare le Maroc de l’Algérie. À presque 6h de route d’Ouarzazate, l’erg Chebbi déploie ses étendues de sable à l’infini.

    C’est ici qu’on laisse le bruit, l’agitation et le stress derrière soi et qu’on embrasse l’immensité. Point d’avion, de voiture, d’habitations…

    Le désert est si vaste qu’on peut le parcourir sans croiser personne. Ou alors un serpent. Mais ce sera pour plus tard. Lorsqu’on sera prêt à repartir vers sa planète.

    Sur la route qui quitte Ouarzazate pour aller à Merzouga, dernière petite ville marocaine aux portes du Sahara, je m’arrête pour contempler la majestueuse kasbah Amridil construite au XVIIe siècle. Avec son architecture typique des régions berbères du sud du Maroc, elle domine fièrement la palmeraie de Skoura et propose un voyage dans le temps quand on s’y arrête pour visiter ses différents quartiers.

    L’oasis de Tinghir
    Plus loin, l’oasis de Tinghir fait son apparition, encerclée par des reliefs montagneux dignes des westerns de Sergio Leone et des plus beaux paysages de l’Ouest américain. Des palmiers entourent différentes cultures et abritent la vie de villageois berbères.

    C’est ici que je pénètre dans les impressionnantes Gorges de Toudgha (prononcez Toudra) qui se referment sur moi tel un tombeau royal capitonné d’ocre et de rouge. Situées au pied du Haut Atlas, elles peuvent atteindre 300m de haut. Un véritable bonheur pour les grimpeurs.

    En flânant au bord du cours d’eau, j’admire les failles, les différentes teintes et le ciel qui semble coincé au-dessus, si haut, si loin. À peine le temps de me laisser tenter par un chèche bleu roi et je me remets en route. C’est que j’ai hâte d’atteindre le désert. Je voudrais m’y perdre pour contempler le coucher du soleil.

    La route est un ruban qui fend en deux une terre âpre et aride, qui se vide peu à peu de ses acacias et de toute vie. Je suis surprise par les panneaux en bord de route qui signalent Danger: Dromadaires. Il ne semble y avoir ici âme qui vive.

    Ultimes villages: Erfoud, connu pour ses pierres fossilisées et Merzouga.

    Sur les traces du Petit Prince
    Enfin les dunes. Rondes, douces, soyeuses, elles adoucissent le paysage de pierres et de poussière qui semblait ne jamais finir.

    Le 4×4 s’arrête. Je monte sur un dromadaire et suis mon guide loin de toutes civilisations. C’est en confiance que je m’enfonce dans le désert et sans crainte que je pose mon regard sur cette mer d’or tout autour de moi.

    Je repense à l’aviateur du Petit Prince. Je ne connais pas (encore) la faim ni la soif. Mon guide, bien que discret et silencieux, ne me fait pas me sentir abandonnée ni en danger.

    Je suis donc ouverte à tous les improbables. À la poésie d’un enfant aux cheveux blonds qui aurait quitté sa rose pour faire un brin de chemin avec moi dans le Sahara.

    Le silence et le calme règnent sur le Sahara
    Quand le silence et le calme règnent, et qu’aucune aspérité ne vient agresser le paysage, il est facile de laisser entrer la lumière dans son cœur.

    Je laisse le temps filer et les couleurs changer sur le sable soyeux dans lequel j’aime enfouir mes mains et mes pieds nus. Blanc, or, ambré, rose, violet et anthracite, immaculé ou voilé, le désert se pare de ses plus beaux atouts.

    Des nuages apparaissent puis disparaissent dans le ciel pour me faire croire que les ombres sont celles d’animaux, de pensées ou de divinités. Je prends conscience de mon insignifiance face à l’immense. Je me repais du calme et du silence. Je suis apaisée. Bien.

    Le soleil m’adresse un dernier clin d’œil avant de disparaître derrière une colline ambrée. «Le désert est beau», disait le Petit Prince. Ce n’est on ne peut plus vrai.

    «On s’assoit sur une dune. On ne voit rien. On n’entend rien. Et cependant quelque chose rayonne en silence…»

    Au-dessus de moi, les étoiles s’allument une à une. Elles semblent agitées d’un bel éclat de rire. Encore un moment de contemplation dans la solitude puis, avec mon guide nous nous mettrons en route vers notre campement en quête d’un puit. La nuit sera belle.

    INFOS
    Y aller: Royal Air Maroc

    À Ouarzazate, votre point de départ pour le Sahara:

    Le Petit Riad: une adresse formidable pour se détendre et faire l’expérience de l’hospitalité inégalée des Marocains.

    Pour se détendre et faire peau neuve après une excursion dans le désert: Hammam et massage chez Sister’s Touch (pour dames seulement) qui vient d’ouvrir ses portes. Plongée dans un univers de bien-être et de volupté.

    Votre excursion dans le désert: Redouane, jeune Berbère amoureux de sa région et du pays, se mettra en quatre pour faire de vos envies une aventure inoubliable avec sa société Atlas Expérience. Sachez qu’en plus d’excursions dans le désert, de rencontres et partages avec les locaux, Atlas Experience peut vous organiser des nuitées en bivouac de luxe dans le désert et organiser des occasions spéciales (anniversaires, demandes en mariage…).

    Écrit parAurélie Resch, Chroniqueuse voyages. Écrivaine, journaliste, scénariste. Collabore à diverses revues culturelles. Réalise des documentaires pour des télévisions francophones. Anime des ateliers d’écriture dans les écoles, les salons du livre et les centres culturels.

    L’Express.ca, 20/11/2021

    #Maroc #Petit_Prince #Sahara

  • L’escalade du ciel et les contradictions

    L’escalade du ciel et les contradictions. Mali, Sahel, Libye, Yémen, Sahara, Syrie et plusieurs pays africains et d’autres encore dans des contrées très éloignées les unes des autres sont dans des turbulences notables.

    Mali, Sahel, Libye, Yémen, Sahara, Syrie et plusieurs pays africains et d’autres encore dans des contrées très éloignées les unes des autres sont dans des turbulences notables. De mémoire, l’Histoire dans le catalogue de ses repères marquants ne présente pas autant de déflagrations guerrières pour prouver que le monde n’a jamais été aussi mal en point à part les bouleversements catastrophiques qu’il a connus au cours des deux grandes guerres.

    Il est devenu difficile, voire impossible d’entrevoir quelques perspectives d’espoir dans un futur proche et il est patent de se rendre compte que l’énorme malaise a des répercussions de plus en plus visibles dans la plus simple évolution aujourd’hui contrariée de l’ensemble des peuples. Il y a comme une évidente malédiction qui a frappé l’espèce humaine pour laisser entendre que l’Homme n’était peut-être pas digne de consommer son existence.

    Dans l’instant présent, les peuples en guerre, en désaccord, en soulèvement, en manque de paix et de sérénité ne sont finalement, chacun dans son mal de vie que le reflet de l’incapacité de l’humanité d’atteindre le niveau supposé lui avoir été programmé.

    Partout entre la paix et la guerre se fige de plus en plus fort la difficulté d’exister et la réflexion et la préoccupation se limitent aux moyens de supporter l’existence quotidienne sans toujours se référer aux profondes causes qui déstabilisent la probable fatidique évolution de l’espèce humaine.

    La mêlée du prix des matières premières, du blé et des nécessités quotidiennes avec les escalades par satellites du ciel a quelque chose de contradictoire quand le progrès technique et les grandes inventions technologiques ne sont pas conformes à une aisance de vie pour tous les hommes. La maldonne est souvent si sidérante prête à laisser penser que le dérèglement a une large empreinte de folie.

    Toutes les guerres et les conflits armés aujourd’hui devraient prouver que si l’homme a appris à naviguer dans la galaxie, il ne sait toujours pas aligner ses pas sur terre.

    Abdou BENABBOU

    Le Quotidien d’Oran, 25/10/2021

  • Maroc-UE: Réaction au verdict de la Cour de Justice

    Maroc, Union Européenne, UE, Sahara Occidental, accords de partenariat, #Maroc, #UE, #Sahara,

    Déclaration conjointe du Haut représentant/Vice-President Borrell et du Ministre des Affaires étrangères, de la Coopération Africaine et des Marocains Résidant à l’Etranger du Maroc, Bourita

    Nous avons pris connaissance des arrêts rendus ce jour par le Tribunal de l’Union européenne, au sujet des décisions du Conseil de l’Union européenne relatives à la conclusion des modifications des Protocoles 1 et 4 de l’Accord d’Association entre l’Union européenne et le Royaume du Maroc portant sur les produits agricoles et autres, d’une part, et de l’accord de partenariat dans le domaine de la pêche durable, d’autre part.

    Nous prendrons les mesures nécessaires afin d’assurer le cadre juridique qui garantisse la poursuite et la stabilité des relations commerciales entre l’Union européenne et le Royaume du Maroc.

    Nous restons pleinement mobilisés pour continuer la coopération entre l’Union européenne et le Royaume du Maroc, dans un climat de sérénité et d’engagement, afin de consolider le Partenariat euro-marocain de Prospérité Partagée, lancé en juin 2019. Nous continuerons à œuvrer pour développer les multiples dimensions de ce partenariat stratégique, dans le même esprit de mobilisation, de cohérence et de solidarité. Ce partenariat d’égal à égal s’appuie, par ailleurs, sur une relation bilatérale solide, basée sur la confiance et le respect mutuel, entre le Royaume du Maroc et l‘Union européenne, tout en contribuant en même temps au renforcement de cette relation et de celle avec les Etats membres.

    Source: EEAS, 29/09/2021

    Lire aussi : Sahara Occidental : les piliers du conflit

    Lire aussi : La guerre en Ukraine ressort le conflit du Sahara occidental

  • La stratégie du Maroc face à la faiblesse espagnole II

    La stratégie du Maroc face à la faiblesse espagnole II

    Espagne, Maroc, migration, Ceuta, Melilla, Sahara Occidental, #Maroc, #Sahara,

    L’immigration comme facteur de déstabilisation et d’insécurité contre l’Espagne

    L’utilisation de l’immigration comme arme contre l’Espagne n’est plus un secret. Derrière le flux de petits bateaux arrivant presque quotidiennement durant ce mois de juillet 2020 sur les côtes espagnoles, que ce soit vers les îles Canaries ou vers le sud de l’Espagne, se cache la simple raison de faire plier l’Espagne pour suivre la politique marocaine au sein de l’Union européenne. D’autres raisons sous-jacentes sont d’accepter le fait accompli de l’annexion du Sahara occidental par le Maroc, ainsi que d’être courtisé et subventionné par Madrid pour freiner les départs de migrants illégaux.

    Par exemple, le Maroc ne permet plus à autant de bateaux de quitter ses côtes après avoir conclu des accords avec Madrid et Bruxelles, accords conditionnés par une aide financière. A noter que depuis l’accord Turquie-UE sur l’immigration en 2016, après la fermeture des ports italiens en 2018, la route de l’immigration maritime marocaine vers l’Espagne était devenue la plus fréquentée en 2019. Depuis janvier 2020, 15 683 migrants sont arrivés en Espagne par la mer, soit 45 % de moins qu’au cours des huit premiers mois de 2018, selon le ministère espagnol de l’Intérieur.

    Géopolitiquement, le Maroc a constaté que la charte de l’immigration est un instrument de pression très utile et très facile. En fait, pendant des années, les relations bilatérales entre le Maroc et l’Espagne ont présenté un modèle de comportement dans lequel, lorsque les négociations étaient tendues, il y avait une augmentation des départs de bateaux avec des immigrants illégaux, mais lorsqu’il n’y avait pas de négociations, il n’y avait presque pas de départs d’immigrants illégaux. Le schéma se répète lorsque le Maroc veut plus d’argent ; il ouvre la voie à l’immigration clandestine, et lorsqu’il reçoit l’argent, il la referme.

    Dans cette optique, l’Espagne avait accordé au Maroc 32 millions d’euros en août 2019 pour le contrôle de l’immigration clandestine, après avoir accordé en juillet de la même année 26 millions d’euros pour « la fourniture de véhicules au ministère marocain de l’Intérieur ». Et malgré tout cela, Madrid a continué à insister devant les institutions de l’UE sur l’importance cruciale du Maroc en tant que partenaire stratégique en matière de migration et autres. « L’Europe devra continuer à faire un effort plus important en direction du Maroc », a déclaré la vice-présidente espagnole Carmen Calvo. Cependant, le Maroc utilise l’immigration illégale pour faire du chantage à l’Espagne, comme l’a souligné à juste titre José Manuel García-Margallo[i], l’actuel haut représentant de l’UE pour les affaires étrangères et la politique de sécurité.

    Par conséquent, le Maroc deviendra le gagnant dans ce jeu d’immigration en profitant de l’aide financière, et réussira à pousser l’UE et l’Espagne à suivre sa politique au Sahara Occidental. Sinon, l’Espagne devra payer un prix élevé pour sa sécurité, ce qui contribuera à maintenir les institutions monarchiques marocaines fortes et en continuité inchangée avec la modernité.

    En 1978, l’Espagne a ratifié une nouvelle constitution qui la déclare monarchie parlementaire après quatre décennies de dictature. Dans cette transition, l’émergence de mouvements et de partis politiques réclamant l’indépendance des régions de la Catalogne et du Pays basque était de bon augure pour la politique étrangère marocaine. L’idée était d’amalgamer la question du Sahara occidental et la question catalane afin de semer la discorde dans la position espagnole et de l’éloigner du respect de la légalité internationale. En d’autres termes, si vous demandez l’indépendance du Sahara occidental, pourquoi refuser celle de la Catalogne ? C’est l’un des jeux de la diplomatie marocaine envers son homologue espagnole.

    Depuis l’accession au trône du roi Mohammed VI en juillet 1999, le plus frappant a été sa capacité à préserver et à étendre le monopole de la monarchie sur l’exercice du pouvoir politique et économique. Les structures autoritaires du pouvoir politique qu’il a hérité de son père restent fortes. Beaucoup ont pensé, ou espéré, qu’une libéralisation politique contrôlée conduirait à l’effondrement des mesures constitutionnelles et informelles qui entravent le libre activisme politique, et empêcherait la construction d’une démocratie stable[iii].

    Le modèle du système politique marocain est encore régi par des caractéristiques extraconstitutionnelles qui prévalent sur les règles et normes juridiques. En fait, la monarchie est moins contrainte par les règles constitutionnelles que par les caractéristiques informelles des normes sociales, des protocoles royaux et du droit coutumier. Le Maroc depuis l’époque de Hassan II[iv] voulait à tout prix jouer le rôle de médiateur entre les continents africain et européen ; il voulait ouvrir le pays à l’Europe pour jouer le rôle de charnière. Cela se reflète dans l’accord d’association entre le Maroc et l’UE signé en 2002, où l’Espagne et la France ont joué un rôle décisif dans la finalisation de cet accord. Cependant, l’élite marocaine du Makhzen trouve dans le miracle espagnol un danger politique potentiel car il oblige les institutions marocaines despotiques à s’engager dans des réformes structurelles pour que le régime se maintienne et réduise la menace populaire.

    Ainsi, selon le PNUD[v], le Maroc était classé 121e en termes de développement humain fin 2019, avec plus de 10 % des Marocains vivant dans l’extrême pauvreté totale. Ce qui irrite l’élite marocaine, c’est qu’en vantant les mérites du royaume, elle s’appuie souvent sur les situations sombres de l’Espagne pour créer des conflits imaginaires, comme la question de l’immigration. L’Espagne est maintenant en récession avec une chute historique de 18,5 % de son PIB[vi]. Dans cette perspective, l’Espagne est à la tête d’un marasme sans précédent dont souffrent toutes les grandes économies de la monnaie unique[vii]. L’intelligence marocaine a la capacité de profiter des moments difficiles de ses adversaires et de ses voisins au bon moment pour déclencher des offensives qui les font plier à ses intérêts, comme cela se passe actuellement en Espagne en raison de la crise économique provoquée par la pandémie de coronavirus.

    Les entreprises marocaines ont renforcé leur coopération avec l’Afrique subsaharienne dans les domaines de la banque, des télécommunications, de l’assurance et de la fabrication. En fait, selon la Banque africaine de développement, 85 % des IDE du royaume sont allés dans des États subsahariens en 2018[viii]. Le Maroc utilise sa présence sur le continent africain, en tant que porte d’accès aux pays accidentés d’Afrique de l’Ouest, ce qui lui permet d’améliorer sa position internationale, de renforcer le soutien régional et d’améliorer son économie. C’est pourquoi le Maroc a réintégré l’UA en 2017, plus de trois décennies après l’avoir quittée. Depuis lors, le régime a manifesté son intérêt pour l’adhésion à la Communauté économique des États de l’Afrique de l’Ouest. Le roi du Maroc a personnellement œuvré à l’établissement de liens avec les pays subsahariens. Il a effectué de nombreuses visites dans différents États et a signé près de 1 000 accords économiques, politiques et de sécurité.

    Cette nouvelle approche marocaine s’inscrit dans la stratégie franco-marocaine visant à freiner la présence de l’Espagne en Afrique de l’Ouest et à maintenir la présence des entreprises françaises par le biais des entreprises marocaines. La stratégie n’est plus cachée dans ce sens car l’axe Paris-Rabat est très influent en Afrique, et l’Espagne avait déjà perdu le seul territoire arabe du Maghreb qui parlait la langue espagnole. L’objectif du Maroc est d’être le principal lien entre l’Afrique et l’Europe, et non l’Espagne. C’est pourquoi le Maroc négocie un accord avec la Grande-Bretagne dans ce sens, en pensant utiliser Gibraltar comme un lien entre les continents. L’Espagne sera entourée par la France et la Grande-Bretagne, ce qui créera une politique de nouveaux axes.

    En termes de sécurité régionale, l’instabilité s’est accrue en Afrique du Nord et au Sahel au cours de la dernière décennie, permettant au Maroc de s’élever au rang d’acteur clé de la lutte contre le terrorisme et de jouer le rôle de zone stable. Ou pour jouer le rôle d’un allié sûr pour les acteurs occidentaux. Parallèlement, la volonté du royaume de contenir les activités terroristes en Libye et au Mali a renforcé sa position en tant qu’acteur pouvant contribuer aux efforts de lutte contre le terrorisme dans la région. La présence de l’Espagne est devenue insignifiante en Afrique, où les services CNI de l’Espagne passent inaperçus et sont faibles, malgré sa présence sur le sol africain par le biais d’agents dispersés sans réelle stratégie de sécurité, ni pour l’économie et les entreprises espagnoles. Les attentats terroristes de Madrid du jeudi 11 mars 2004 ont été l’acte terroriste le plus meurtrier en Europe depuis 1988, une situation qui a démontré la faiblesse des services du CNI par rapport à ceux du Maroc.

    L’urgence d’un changement stratégique total pour l’Espagne

    Les tensions entre le Maroc et l’Espagne, révélées par le conflit sur la délimitation maritime[ix] des frontières entre les deux pays, y compris le territoire du Sahara occidental, révèlent à plus d’un titre la nature des affrontements sous-jacents entre les deux pays. L’Espagne tente de camoufler cette réalité, qui est aussi claire que le soleil.

    Dans cette perspective, la coopération bilatérale s’inscrit dans la stratégie du Maroc d’acquérir le même développement économique que l’Espagne, ce qui implique des avantages dans tous les domaines de la coopération. La mise en œuvre de projets grandioses tels que le gazoduc Algérie-Maroc-Espagne reflète une tentative claire du Maroc d’influencer l’économie espagnole comme prélude à une influence politique. L’embargo économique contre Ceuta et Melilla, comme l’effet historique et l’impact de la guerre du Rif de 1909[x] sur la vie politique de l’Espagne, entre dans cette nouvelle stratégie marocaine. La ligne d’action de l’Espagne serait de contenir les tentatives d’encerclement du Maroc dans des secteurs vitaux (industrie de la défense, sécurité des systèmes d’information, télécommunications terrestres et spatiales, circuits financiers, ressources énergétiques, mode de fonctionnement des institutions…), sachant pertinemment que le Maroc joue la carte française en matière de sous-traitance. La deuxième ligne concerne le renforcement du pouvoir espagnol à l’intérieur et à l’extérieur de ses frontières. Dans les deux cas, tout doit être construit presque à partir de zéro.

    Depuis la fin de la guerre froide, un double phénomène s’est développé sur la scène internationale : l’extinction de l’État-nation par la mondialisation des échanges, et l’affaiblissement de la notion d’ennemi. Ce dernier point est celui qui me semble le plus décisif, car il éclipse la quête de puissance qui a marqué l’histoire des relations internationales depuis la nuit des temps. La réflexion sur l’équilibre des forces entre le Maroc et l’Espagne s’est révélée être une dure réalité aujourd’hui. Cette réalité reflète le paradoxe du Maroc, voisin coopératif et ennemi à la fois. Cette contradiction doit être prise en compte dans les stratégies espagnoles. Ils devraient l’inclure dans leurs calculs et le circonscrire dans un autre registre, loin des calculs de l’UE, où la politique française et allemande reste la plus dominante.

    À l’ère de la société de l’information, les réseaux humains se doublent d’autres formes de caisses de résonance. Les forums de discussion, les listes de diffusion, les pages personnelles et les sites web appartiennent à cette nouvelle géographie de la circulation des messages qui bouleverse l’ancien arbre de l’information. La désinformation a donc été l’autre contribution fondamentale à la stratégie marocaine. Parce que la pratique marocaine utilise la désinformation comme un art de la guerre de l’information pour affaiblir l’Espagne et parfois même la diaboliser, c’est le jeu pratique contre le Front Polisario qui trouve un écho dans plusieurs institutions occidentales.

    L’une des principales faiblesses des décideurs politiques en Espagne est la capacité des Marocains à enrôler des amis pour s’allier à la thèse marocaine sur le Sahara occidental, ou pour acquérir des marchés d’investissement espagnols ou européens. Par exemple, le roi Mohammed VI a offert à son ami Juan Carlos, connu pour son soutien à l’occupation du Sahara par le Maroc, 45 000 mètres carrés près de la station balnéaire de Marrakech[xi]. Nous devons également inclure des leaders politiques espagnols tels que Felipe Gonzales, ancien président de l’Espagne, fervent défenseur du Maroc au sein des institutions espagnoles, européennes et latino-américaines, et dont l’influence se poursuit encore aujourd’hui au sein du Parti socialiste ouvrier espagnol.

    Par conséquent, l’Espagne doit relancer le débat sur la stratégie du pouvoir pour révéler la situation réelle des antagonismes nationaux, européens et internationaux. Refuser d’être un État vassal est un développement logique dans l’histoire des luttes de pouvoir. Elle conduit les plus astucieux à développer des espaces de mouvement en recourant systématiquement à des stratégies indirectes de contre-influence. La Méditerranée occidentale est ainsi devenue un espace fortement militarisé, et l’absence de structures de coopération reste préjudiciable à la gestion des tensions qui y convergent. Mais dans cette équation, le Maroc représente la vraie menace, mais elle est cachée et camouflée par des traités de coopération sans aucun impact sur la stratégie pour une paix durable.

    Redéfinir la base industrielle et technologique de défense de l’Espagne, le maintien de la vitalité de cette industrie militaire est une question de souveraineté. De même, l’Espagne doit garantir la fourniture et le maintien en condition opérationnelle des équipements des forces armées, en particulier ceux qui contribuent à la mise en œuvre de la dissuasion et à la défense des intérêts espagnols, car cela constitue un pilier de son autonomie stratégique et contribue à l’influence de l’Espagne dans le monde. En revanche, il faut être conscient que l’abandon d’une capacité opérationnelle, même temporaire, fait courir le risque de perdre définitivement certaines compétences. Globalement, l’Espagne a besoin d’une nouvelle réorganisation stratégique pour une véritable gestion des risques qui pèsent sur son avenir économique, militaire et politique. D’emblée, il faut comprendre et savoir que l’objectif marocain de cette nouvelle stratégie offensive est d’acquérir plus d’avantages économiques et de pousser l’Espagne à partager avec elle les ressources naturelles cachées par la mer en Méditerranée et dans l’Atlantique, principalement le territoire du Sahara occidental. Dans le même temps, le Maroc veut forcer les négociations sur l’avenir de Ceuta et Melilla, stratégiquement les Marocains pensent qu’il est temps de jouer dans ce déplacement territorial.

    L’Espagne est obligée de prendre des décisions stratégiques, c’est-à-dire de définir des objectifs politico-militaires en fonction des connaissances acquises sur le problème donné, afin de guider la société espagnole vers une adaptation pacifique aux transformations nationales et internationales, sans aucun risque de conflit. Dans les deux cas, l’instabilité se développera. Dans cette perspective, le Maroc joue la carte du sous-traitant de la puissance française en Afrique et en Méditerranée occidentale, une situation que les strates espagnoles ne prennent pas au sérieux et qui fait de l’Espagne un objet facile à affaiblir. À l’avenir, il est probable que davantage de pays seront les théâtres d’une grande compétition régionale. Les conflits apparaîtront dans les pays où ils n’existaient pas auparavant, et s’aggraveront dans ceux où ils existent déjà. Dans les deux cas, l’instabilité se développera. L’utilisation de mandataires atténuera le risque de conflit direct entre puissances régionales, comme l’Espagne et le Maroc, mais les tensions augmenteront à mesure que le monde deviendra plus petit et que les possibilités de conflit se multiplieront.

    [i]Elfarodeceuta,25/06/2020.

    [iii] Pierre Vermeren, Le Maroc en transition, La Découverte, Paris, 2001.

    [iv] Voir à ce sujet l’intéressant ouvrage de Maâti Monjib, La monarchie marocaine et la lutte pour le pouvoir : Hassan II face à l’opposition nationale, de l’indépendance à l’état d’exception, Paris, L’Harmattan, 2000.

    [Le Programme des Nations unies pour le développement (PNUD) a publié son indice de développement humain 2019. Selon le rapport, le Maroc occupe la 121e place sur 189 pays et territoires. Un rang que le Royaume doit à un indice de développement humain (IDH) de 0,676. Une note qui classe le Royaume dans la catégorie « développement humain moyen ». « Entre 1990 et 2018, l’IDH du Maroc est passé de 0,458 à 0,676, soit une augmentation de 47,7 % », explique le rapport, dans le Rapport sur le développement humain 2019 Au-delà du revenu, au-delà des moyennes, au-delà d’aujourd’hui : les inégalités de développement humain au XXIe siècle.

    [vi] Agustí Sala , El Periódico – Vendredi 31/07/2020

    [vii] Lluís Pellicer, la zone euro subit un derrumbe de 12,1% en el segundo trimestre por la pandemia, El País, 31 juillet 2020.

    [viii] « Banking in ECOWAS : why Morocco is welcoming even sub-Saharan Africa », The Economist, 19 juillet 2018, https://www.economist.com/middle-east-and-africa/2018/07/19/why-morocco-is-cosying-up- a-sub-saharan-africa.

    [ix] Ali El Aalaoui, Los objetivos marroquíes de su nueva delimitación marítima, magazine Tradición Viva, 29/04/2020.

    [x] Max Schiavon, La guerre du Rif. Un conflit colonial oublié. Maroc (1925-1926), éditions Pierre de Taillac, 2016.

    [xi]Philippe Tourel, Il y a quelque chose de pourri au royaume chérifien et espagnol, Revue AFRIQUE ASIE, 28 juillet, 2020.

    Ali El Aallaoui

    Quixote Globe, 06/08/2021

  • Délégation sahraouie rencontre diverses forces politiques au Sénat espagnol

    Sahara Occidental, Espagne, Sénat espagnol, Maroc, #Sahara, #Maroc,

    La délégation sahraouie, composée de Oubi Bachir, représentant pour l’Europe, Aliyen Kentawi, directeur général pour l’Afrique au ministère des Affaires étrangères de la RASD, et Abdulah Arabi, représentant pour l’Espagne, tient des réunions importantes avec les différentes forces politiques au Sénat espagnol pour discuter de la situation actuelle au Sahara occidental et de l’impact du conflit sur la stabilité et le développement de la région du Maghreb et des efforts de la République sahraouie pour promouvoir le processus politique interrompu par le Maroc avec la violation du cessez-le-feu le 13 novembre 2020.
    La rencontre avec les forces politiques présentes au Sénat intervient dans un contexte marqué par la reprise de la guerre au Sahara occidental et la détérioration sans précédent de la situation des droits de l’homme dans les zones occupées par le Maroc. 
    Ont également été abordés les développements inquiétants dans la région du Maghreb et sur la côte méditerranéenne, marqués par la politique hostile de Rabat envers ses pays voisins.
    Ce dialogue présente également un intérêt particulier en raison de l’implication directe de l’Espagne dans le conflit et de sa responsabilité en tant que puissance administrante des parties occupées du Sahara occidental. 
    Pour cette raison, toutes les forces politiques ont souligné la nécessité de respecter la légalité internationale et de soutenir un rôle actif de Madrid dans la recherche d’une solution juste, conformément aux engagements pris par les parties, afin que le peuple sahraoui puisse exercer librement son droit à l’autodétermination et à l’indépendance.
    Le représentant du Front Polisario pour l’Europe, Oubi Bachir, a exprimé la satisfaction de la délégation sahraouie pour l’engagement et le soutien des différentes forces politiques pour la lutte sahraouie. 
    M. Bachir a ajouté après la réunion que cet « échange a lieu dans un contexte de guerre au Sahara occidental, qui a mis en évidence l’échec des Nations unies dans le processus politique ».
    Le diplomate sahraoui et membre de la haute direction du Front Polisario a souligné que la prochaine réunion du Conseil de sécurité est appelée à « adopter une nouvelle feuille de route car les pratiques des trente dernières années ont conduit à l’échec ». 
    « La nomination d’un nouvel envoyé du secrétaire général », en référence au diplomate Staffan de Mistura, « ne doit pas être un objectif, mais faire partie d’un mandat clair pour l’autodétermination et d’un nouveau calendrier avec des garanties afin de ne pas répéter l’expérience des trente dernières années ».
    En mars dernier, le Sénat espagnol a approuvé une motion appelant à l’application de la Charte des Nations Unies comme mesure pour parvenir à une solution politique juste au Sahara Occidental. 
    A l’initiative d’EAJ-PNV, tous les partis politiques, à l’exception de Vox, ont approuvé un texte de compromis qui fait appel au cadre des principes et des objectifs de la Charte, tout en appelant à la responsabilité de toutes les parties pour rechercher une solution avec une approche multilatérale et constructive.
    Le texte consensuel en treize points appelle également à la reprise de pourparlers et de négociations permanents, crédibles et constructifs sous la direction des Nations unies et d’un nouvel envoyé personnel du Secrétaire général des Nations unies pour le Sahara occidental, avec une feuille de route efficace, des objectifs concrets et des échéances claires, avec la conviction que seuls le dialogue, la négociation et l’accord menés de bonne foi et de manière constructive, conformément au droit international et aux résolutions des Nations unies, sont le seul moyen de parvenir à la paix, à la coexistence, à la confiance, à la sécurité et au progrès économique et social dans la région.
    La Chambre haute reconnaît également les liens historiques et émotionnels de l’État espagnol dans ce conflit politique, et demande donc au gouvernement central de soutenir activement et de faciliter au sein de l’ONU, de l’UE et d’autres organisations internationales une solution politique conforme au droit international et aux résolutions de l’ONU.
    La délégation sahraouie a un agenda étendu de réunions et de dialogues avec des représentants politiques. L’agenda coïncide avec l’intervention du Premier ministre espagnol, Pedro Sanchez, à l’Assemblée générale des Nations unies. Sanchez, parmi les questions adressées aux dirigeants mondiaux, a souligné que la situation au Sahara Occidental ne peut être adoptée que dans les résolutions de l’ONU.
  • Rencontre Lamamra-Nuland: Le Sahara Occidental au menu

    Sahara Occidental, Maroc, Algérie, Etats-Unis, Victoria Nuland, ONU, #Sahara, #Maroc, #Algérie,



    Sahara Occidental au menu de la rencontre entre Lamamra et la sous-secrétaire d’Etat américaine aux Affaires politiques

    Le ministre des Affaires étrangères et de la Communauté nationale à l’étranger, Ramtane Lamamra, a reçu, lundi, à New York la sous-secrétaire d’Etat américaine aux Affaires politiques, Mme Victoria Nuland avec laquelle il a évoqué le renforcement des relations bilatérales et la situation au Moyen-Orient, au Maghreb et en Afrique, rapporte l’APS.

    «J’ai reçu aujourd’hui au siège de la mission algérienne à l’ONU Mme Victoria Nuland, la sous-secrétaire d’Etat américaine aux Affaires politiques», a tweeté Lamamra à l’issue de cette audience.

    «Nous avons discuté des moyens de renforcer les relations bilatérales et échangé nos vues sur la situation au Moyen-Orient ainsi qu’au niveau maghrébin et africain», a indiqué le chef de la diplomatie algérienne qui participe à New York à la 76e session de l’Assemblée générale de l’ONU.

    De son côté, Mme Nuland a, dans un tweet, qualifié ces discussions de «constructives», ajoutant qu’elles ont porté sur «le Sahara Occidental, la Libye et le Mali».

    Les deux responsables ont également évoqué les investissements américains dans le secteur des énergies renouvelables en Algérie, selon la sous-secrétaire d’Etat américaine, qui a déclaré que les Etats-Unis «appréciaient les efforts de l’Algérie en faveur de la paix et la sécurité régionales».

  • Sahara Occidental : L'ISACOM dénonce l'arrestation de militants sahraouis à Goulimine

    Sahara Occidental, Maroc, Goulimine, ISACOM, répression, #Sahara, #Maroc, 

    L’Instance sahraouie contre l’occupation marocaine (Isacom) a dénoncé «vigoureusement», hier, l’arrestation de militants sahraouis par les forces marocaines à Goulimine (sud du Maroc), exprimant sa complète solidarité avec ces derniers.
    «L’ISACOM dénonce vigoureusement l’arrestation par les forces de sécurité marocaines des militants sahraouis, Djalal Bouchaab, Djamal Harouche et Hamza Bouheriga, à la ville de Goulimine, après perquisition de leurs domiciles», lit-on dans un communiqué de l’Isacom qui a souligné que cette action s’inscrit dans la poursuite de la politique de répression systématique des forces de l’occupation marocaines qui ne ratent aucune occasion pour se venger des partisans du Front Polisario.
    Exprimant sa complète solidarité avec ces militants, l’Instance sahraouie a souligné que leur arrestation par les forces de sécurité marocaines à Goulimine intervient en réponse à leurs activités pacifiques contre les violations des forces de l’occupant marocain, et en raison de leurs convictions politique et leur lien avec le Front Polisario.
    «Il s’agit d’arrestations arbitraires s’inscrivant dans le cadre d’une politique systématique de harcèlement contre les Sahraouis», a assuré l’ISACOM.
    «Ces pratiques odieuses dévoilent le visage arrogant d’un régime qui ne respecte point le Droit international ni le système des droits de l’homme», a ajouté l’ISACOM.
    L’Instance sahraouie a appelé toutes les organisations et les instances internationales des droits de l’homme, ainsi que les puissances démocratiques à «agir rapidement» afin de mettre fin aux pratiques répressives contre les sahraouis.